الدنيا فانيه!!!!!!!!
صفحة 1 من اصل 1
الدنيا فانيه!!!!!!!!
من طرف سفينة الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 4:23 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة اللي راح اذكرها دحين طبعا معروفة قصة حقيقية وهي قصة هاروت وماروت فاتمنى انكم ماتاخدوها بمبدا القراية والتسلية وبس اتمنى انكم تستفيدو منها لاني متأكد انو فيكم الخير والبركة.
فالقصة تقول انو ربنا سبحانه وتعالى لما اهبط ادم عليه السلام الى الارض قالت الملائكة : أي ربنا : أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك ؟ قال : إني أعلم ما لا تعلمون . قالوا : ربنا ! نحن أطوع لك من بني آدم . قال الله تعالى للملائكة : هلموا ملكين من الملائكة حتى نهبطهما إلى الأرض فتنظروا كيف يعملان . قالوا : ربنا ! هاروت و ماروت . فأهبطا إلى الأرض و مثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر ، فجاءتهما ، فسألاها نفسها ، قالت : لا و الله ! حتى تتكلما بهذه الكلمة من الإشراك .
فقالا : لا و الله ! لا نشرك بالله شيئاً أبداً . فذهبت عنهما ثم رجعت بصبي تحمله ، فسألاها نفسها ، فقالت : لا و الله ! حتى تقتلا هذا الصبي ، فقالا : لا و الله ! لا نقتله أبداً ، فذهبت ثم رجعت بقدح خمر تحمله ، فسألاها نفسها ، فقالت : لا و الله ! حتى تشربا هذا الخمر ، فشربا حتى سكرا ، فوقعا عليها و قتلا الصبي . فلما أفاقا ، قالت المرأة : و الله ما تركتما شيئاً مما أبيتماه إلا فعلتماه حين سكرتما ،فلما أن أفاقا جاءهما جبريل عليه السلام من عند الله عز و جل و هما يبكيان ، فبكى معهما و قال لهما : ما هذه البلية التي أجحف بكما بلاؤها و شقاؤها ؟ فبكيا إليه ، فقال لهما : إن ربكما يخيركما بين عذاب الدنيا و أن تكونا عنده في الآخرة في مشيئته ، إن شاء عذبكما ، و إن شاء رحمكما ، و إن شئتما عذاب الآخرة . فعلما أن الدنيا منقطعة
و أن الآخرة دائمة ، و أن الله بعباده رؤوف رحيم . فاختارا عذاب الدنيا و أن يكونا في المشيئة عند الله . قال : فهما ببابل فاسر معلقين بين جبلين في غار تحت الأرض ، يعذبان كل يوم طر في النهار إلى الصيحة . و لما رأت ذلك الملائكة خفقت بأجنحتها في البيت ، ثم قالوا : اللهم اغفر لولد آدم ، عجباً كيف يعبدون الله و يطيعونه على ما لهم من الشهوات و اللذات !
ياشباب الخير الدنيا كلها شهوات ولذات فالي يحسب نفسو ذكي ومستمتع فالدنيا بالبنات والدخان والسهر وفالها اخر فلة فهذا والله ذكي على نفسو لانو قدر يخدع نفسو واما الذكي الحقيقي هو الي عرف كيف ياخد خيرها وانا ما اقلكم لازم تلبسو توب قصير وما تتسلو ومن البيت للمسجد بس لا والله اصلا الي يسوي كدا كمان ضحك على نفسو فالانسان يحاول ياخد كل خير الدنيا من هندسة من طب من العلوم استمتع بالحلا ل العب كورة اسبح اضحك مع اصحابك سوي الي تبغاه بس لا نتسة مهمتك اللي انخلقت عشانها وزي ما قريتو فالقصة انو الملائكة جالسة تستغفرلنا فحرام والله حراام الملائكة تستغفرلنا واحنا ماخدينها هرج ومرج اعتقد انو اي واحد قري القصة وفهمها فهو وعقلو الي يبا يفل يروح يفل والي يبا الله ورسولة يحاول يوزن شوية ونسأل الله انو يجيرنا وياكم من شهوات الدنيا
القصة اللي راح اذكرها دحين طبعا معروفة قصة حقيقية وهي قصة هاروت وماروت فاتمنى انكم ماتاخدوها بمبدا القراية والتسلية وبس اتمنى انكم تستفيدو منها لاني متأكد انو فيكم الخير والبركة.
فالقصة تقول انو ربنا سبحانه وتعالى لما اهبط ادم عليه السلام الى الارض قالت الملائكة : أي ربنا : أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك ؟ قال : إني أعلم ما لا تعلمون . قالوا : ربنا ! نحن أطوع لك من بني آدم . قال الله تعالى للملائكة : هلموا ملكين من الملائكة حتى نهبطهما إلى الأرض فتنظروا كيف يعملان . قالوا : ربنا ! هاروت و ماروت . فأهبطا إلى الأرض و مثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر ، فجاءتهما ، فسألاها نفسها ، قالت : لا و الله ! حتى تتكلما بهذه الكلمة من الإشراك .
فقالا : لا و الله ! لا نشرك بالله شيئاً أبداً . فذهبت عنهما ثم رجعت بصبي تحمله ، فسألاها نفسها ، فقالت : لا و الله ! حتى تقتلا هذا الصبي ، فقالا : لا و الله ! لا نقتله أبداً ، فذهبت ثم رجعت بقدح خمر تحمله ، فسألاها نفسها ، فقالت : لا و الله ! حتى تشربا هذا الخمر ، فشربا حتى سكرا ، فوقعا عليها و قتلا الصبي . فلما أفاقا ، قالت المرأة : و الله ما تركتما شيئاً مما أبيتماه إلا فعلتماه حين سكرتما ،فلما أن أفاقا جاءهما جبريل عليه السلام من عند الله عز و جل و هما يبكيان ، فبكى معهما و قال لهما : ما هذه البلية التي أجحف بكما بلاؤها و شقاؤها ؟ فبكيا إليه ، فقال لهما : إن ربكما يخيركما بين عذاب الدنيا و أن تكونا عنده في الآخرة في مشيئته ، إن شاء عذبكما ، و إن شاء رحمكما ، و إن شئتما عذاب الآخرة . فعلما أن الدنيا منقطعة
و أن الآخرة دائمة ، و أن الله بعباده رؤوف رحيم . فاختارا عذاب الدنيا و أن يكونا في المشيئة عند الله . قال : فهما ببابل فاسر معلقين بين جبلين في غار تحت الأرض ، يعذبان كل يوم طر في النهار إلى الصيحة . و لما رأت ذلك الملائكة خفقت بأجنحتها في البيت ، ثم قالوا : اللهم اغفر لولد آدم ، عجباً كيف يعبدون الله و يطيعونه على ما لهم من الشهوات و اللذات !
ياشباب الخير الدنيا كلها شهوات ولذات فالي يحسب نفسو ذكي ومستمتع فالدنيا بالبنات والدخان والسهر وفالها اخر فلة فهذا والله ذكي على نفسو لانو قدر يخدع نفسو واما الذكي الحقيقي هو الي عرف كيف ياخد خيرها وانا ما اقلكم لازم تلبسو توب قصير وما تتسلو ومن البيت للمسجد بس لا والله اصلا الي يسوي كدا كمان ضحك على نفسو فالانسان يحاول ياخد كل خير الدنيا من هندسة من طب من العلوم استمتع بالحلا ل العب كورة اسبح اضحك مع اصحابك سوي الي تبغاه بس لا نتسة مهمتك اللي انخلقت عشانها وزي ما قريتو فالقصة انو الملائكة جالسة تستغفرلنا فحرام والله حراام الملائكة تستغفرلنا واحنا ماخدينها هرج ومرج اعتقد انو اي واحد قري القصة وفهمها فهو وعقلو الي يبا يفل يروح يفل والي يبا الله ورسولة يحاول يوزن شوية ونسأل الله انو يجيرنا وياكم من شهوات الدنيا
سفينة- زائر
مواضيع مماثلةصفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى